نظرًا لـ حادثة تليجرام، ولتسهيل عملية انتقال العملاء الحاليين من الحساب القديم إلى الحساب الجديد على تليجرام، قمت بإعادة تفعيل واجهة الدردشة على الموقع وسرعان ما تذكرت سبب إيقافها في المقام الأول:
الأشخاص الذين يفضلون التواصل معنا عبر واجهة الدردشة ليسوا عملاء جادين.
هم لا يكلفون أنفسهم عناء تحميل تطبيق تليجرام.
كما أنهم لا يكلفون أنفسهم عناء قراءة أي شيء على هذا الموقع أيضًا.
لأنهم ليسوا عملاء جادين - النوع الذي أود إبعاده.
ويمكن أن ينتهي الأمر بأناس يضيعون الطاقة عمدًا وهذا مرهق للغاية 🤦♀️
هناك سبب يجعل العديد من شركات B2B تبدو بعيدة المنال: حيث يتطلبون منك ملء استمارات "اتصل بنا" ليختاروا من يردون عليه:
حان الوقت لجعل معلومات الاتصال الخاصة بنا صعبة الوصول.
